قال جوزيف شميت في بيان له إن التشريح كشف أن أجزاء معينة أزيلت من جثة الضحية مما " يؤكد على الارجح صحة اعتراف المتهم بالقتل بأنه من أكلة لحوم البشر".
وقال شميت إن القاتل ضرب ضحيته بقبضتيه وقدميه ثم استخدم مقصا وشفرة حلاقة في تمزيقه قبل أن يخنقه حتى الموت بحقيبة بلاستيكية.
ورفض شميت ادعاءات القاتل المعترف الذي قال إنه نزع قلب الضحية (31 عاما) والتهمه، مشيرا إلى أنه علم بأن عضلتين قد نزعتا من منطقة ضلوع الضحية وأن " الجزء الاعلى والفص الايسر من رئة الضحية كانا مفقودين".
وذكرت دار الخليج أن جثة السجين المحتجز مع نزيلين آخرين كانت مصابة بجرح كبير في منطقة الصدر والسجناء الثلاثة معتقلون مؤقتا لاتهامهم بارتكاب جرائم أخلاقية.
وقصص آكلي لحوم البشر عديدة منها قصص كريستوفر كولومبس عن مجموعة منهم، اسمها (كاريبس)، كانت تعيش فى منطقة تسمى سان فينسينت وبعض الجزر المحيطة بها. أمّا المستكشف هيرناندو كورتيس، فيسجل مشاهدته لبقايا من (شواء) أطفال آدميين، فى نار خامدة لمعسكر هندى، خلال جولاته بحثاً عن الذهب وآثار حضارة الآزتيك المكسيكية القديمة.
ويختلف علماء الأنثروبولوجي حول الوجود المادي لآكلي لحوم البشر ويقول عالم بجامعة بالتيمور "إن أكلة لحوم البشر ليس يكن لديهم القدرة على إدراك أن (فرائسهم) من الأفراد الآدميين بشر مثلهم، بل مجرّد مصدر للطعام!".
وقال شميت إن القاتل ضرب ضحيته بقبضتيه وقدميه ثم استخدم مقصا وشفرة حلاقة في تمزيقه قبل أن يخنقه حتى الموت بحقيبة بلاستيكية.
ورفض شميت ادعاءات القاتل المعترف الذي قال إنه نزع قلب الضحية (31 عاما) والتهمه، مشيرا إلى أنه علم بأن عضلتين قد نزعتا من منطقة ضلوع الضحية وأن " الجزء الاعلى والفص الايسر من رئة الضحية كانا مفقودين".
وذكرت دار الخليج أن جثة السجين المحتجز مع نزيلين آخرين كانت مصابة بجرح كبير في منطقة الصدر والسجناء الثلاثة معتقلون مؤقتا لاتهامهم بارتكاب جرائم أخلاقية.
وقصص آكلي لحوم البشر عديدة منها قصص كريستوفر كولومبس عن مجموعة منهم، اسمها (كاريبس)، كانت تعيش فى منطقة تسمى سان فينسينت وبعض الجزر المحيطة بها. أمّا المستكشف هيرناندو كورتيس، فيسجل مشاهدته لبقايا من (شواء) أطفال آدميين، فى نار خامدة لمعسكر هندى، خلال جولاته بحثاً عن الذهب وآثار حضارة الآزتيك المكسيكية القديمة.
ويختلف علماء الأنثروبولوجي حول الوجود المادي لآكلي لحوم البشر ويقول عالم بجامعة بالتيمور "إن أكلة لحوم البشر ليس يكن لديهم القدرة على إدراك أن (فرائسهم) من الأفراد الآدميين بشر مثلهم، بل مجرّد مصدر للطعام!".